وأكد أن التسجيل الصوتي المسرب المنسوب إليه للمحادثة التي دارت بينه وبين زميله محمد سلامة حكم الفيديو لمباراة الزمالك والبنك الوطني، مزور ومفبرك.
وأضاف عادل في تصريحات تلفزيونية: “تسريب الصوت مفبرك، وسأقدم محضرًا بذلك إلى المباحث والنائب العام. »
وسادت حالة من الاستياء في الداخل من حرب التصريحات والتسريبات من هيئة التحكيم.
رفض اتحاد الكرة فكرة إصدار التسجيل الصوتي لمحمد عادل مع محمد سلامة حكم الفار، خلال مباراة الزمالك والبنك الأهلي في الأسبوع الأول من مسابقة الدوري المصري.
وأكد مصدر داخل اتحاد الكرة أن المجلس سيتدخل في الأزمة، خاصة بعد الجلسة مع الحكم محمد عادل، الذي نفى إجراء أي حديث أو كلام مع حكم الـVAR، كما ورد، ويجب على اللجنة إظهار تسجيله أو إرساله إلى النيابة.
ويواصل المصدر: تصريحات محمد عادل خلال الجلسة كانت صادمة، ولهذا سيحقق الاتحاد مع اللجنة وسيتدخل لحل الأزمة لاتخاذ القرار المناسب.
إبراهيم نور الدين، فيتو
كشف مصدر بلجنة الحكام باتحاد الكرة تفاصيل الجلسة التي جرت بين إبراهيم نور الدين رئيس اللجنة مع الحكم لمناقشة الأخطاء التي شهدتها مباراة الزمالك والبنك الأهلي خلال الأسبوع الأول من الموسم الجاري. مسابقة الدوري.
كشف مصدر داخل لجنة الحكام أن إبراهيم نور الدين أكد خلال الجلسة خطأ محمد عادل في احتساب ركلة الجزاء لصالح نادي الزمالك، وأن المحادثة الصوتية بين الحكم ومحمد سلامة حكم الـVAR تؤكد أن الأخير وأرسل عادل لمتابعة قراره عبر تقنية الفيديو وقال الحكم: “تخريب…”. “اللعبة صعبة.”
ورد محمد عادل على إبراهيم نور الدين: “إذا كان هناك تسجيل صوتي بيني وبين ميدو يؤكد ذلك، احذفه أو أرسله للنيابة لتكشف مصدر الصوت نفسه، وأنا لم أتكلم بذلك”. طريق. أو نص الحوار الذي نقلته وسائل الإعلام.
ويتابع المصدر: أنهى إبراهيم نور الدين الجلسة بعد استماعه لمحمد عادل، وأكد الأخير أن المحادثة الصوتية ستعلن لوسائل الإعلام إذا بث محادثة بهذه الكلمة، وأن الحديث مع محمد سلامة كان نصيا. . : “اصطدمت الكرة بالأرض ولمست يده” فقط.
وشدد عادل، خلال الجلسة، على أنه لم يتحدث مرة أخرى وأن أي شخص لديه تسجيل صوتي سيقدمه لوسائل الإعلام، نافيا ما قيل عنه قائلا: “تخريب…”.
تجدر الإشارة إلى أن محمد سلامة لم يحضر جلسة اليوم باتحاد الكرة.
من خلال موقع () نقدم لكم تغطية ومراقبة مستمرة على مدار 24 ساعة لـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ,,,,,,,, ويقدم فريقنا مراقبة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل ,,,,,, والأحداث الهامة والداخلية بالإضافة إلى النقل الحصري والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.