وكشف عن أهم الثروات الموجودة حاليا في مصر، مؤكدا أن ثروة مصر الحقيقية هي القوى العاملة، مؤكدا أن التعليم الفني لهذه الثروة بلغة معينة وتصديرها سيكون مصدرا رئيسيا للدخل القومي.
وأوضح هاني توفيق أن النقص البالغ 670 ألف معلم غير مبرر، مطالباً بتعيين المعلمين وأن يكون تعيينهم أولوية قصوى لصانع القرار.
التعليم الفني في مصر فيتو
وقال الخبير الاقتصادي هاني توفيق عن ثروات مصر: “أهم ثروة في مصر هي العمالة التي يمكن أن تأتي من التدريب الفني بلغة معينة ومن ثم تصديرها إلى مختلف دول العالم، وهي المصدر الرئيسي لدخلنا القومي”، أوضح هاني توفيق. . : “هذا لا يتوافق مع النقص البالغ 670 ألف معلم”. ويجب أن يكون تعيينهم أولوية قصوى بالنسبة لصانع القرار.
جدير بالذكر أن مصر أعلنت في يناير 2024 عزمها “تصدير العمالة الماهرة للخارج” خاصة لدول الاتحاد الأوروبي، تزامنا مع الأزمة الاقتصادية والتضخم وارتفاع سعر الدولار والحاجة إلى توريد المواد الصعبة. . عملة.
التعليم الفني، حق النقض
وأكد خبراء اقتصاديون أن العمالة المصرية المدربة تشكل ثروة مصر، وتجدد الحديث عن العمالة المصرية المدربة في الخارج لتوفير العملة الصعبة، في محاولة أخرى للتغلب على أزمة التضخم ونقص الدولارات وخلق فرص عمل جديدة للخريجين. العمالة المصرية في الخارج ليست جديدة، فقد سبق عرضها في شكل الفترات المختلفة التي عملت فيها عائشة عبد الهادي في وزارة العمل (في عام 2008 وحده، منحت وزارة القوى العاملة تراخيص جديدة لـ 40 شركة لتوظيف العمالة المصرية في الخارج، وتجديد التراخيص المعمول بها بالفعل لنحو 57 شركة لتوظيف العمال المصريين في الخارج.
من خلال موقع () نقدم لكم تغطية ومراقبة مستمرة على مدار 24 ساعة لـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وفريقنا يتابع حصريا جميع الدوريات العالمية مثل ,, , ,,, والهامة و فعاليات داخلية، بالإضافة إلى نقل حصري وأنشطة ثقافية وأدبية عديدة.