مقدمة إذاعة مدرسية عن حرب 6 أكتوبر
في تلك اللحظات الحالية اشتدت عمليات البحث على شبكة الإنترنت عن مقدمة إذاعة مدرسية عن حرب 6 أكتوبر، حيث يفصلنا أيام قليلة على أهم المناسبات الوطنية وهي ذكرى انتصار الجيش المصري على قوات الاحتلال الإسرائيلي، حيث تعد الاحتفال بنصر أكتوبر عن طريقة الإذاعة المدرسية وهي واحدة من أبرز الفقرات والتي يترقبها الطلاب في هذا الشهر ، والتي تعتبر الإذاعة المدرسية فرصة جيدة لتذكير الأجيال الجديدة بهذا الحدث العظيم، إليكم من خلال موقعنا الإخباري سننقل كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع قم بمتابعة السطور التالية عبر هذا المقال.
تصدرت عبر مؤشرات البحث الشهيرة جوجل حاليا عن مقدمة إذاعة مدرسية عن حرب 6 أكتوبر، والتي تعتبر الاذاعة المدرسية من أهم الأنشطة الاجتماعية والتي بتكون تحت إشراف المدرسين ويشارك فيها الطلاب، كما إنه تحرص القائمين على الاذاعة المدرسية على إحياء ذكرى الاحتفالات والاعياد والمناسبات، وجاء الفقرات كالتالي:
- بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أصدقائي الطلاب، معكم [اسم الطالب] من إذاعة المدرسة، اليوم سنتحدث عن حدث تاريخي مهم في تاريخ مصر، وهو حرب 6 أكتوبر 1973. هذه الحرب التي تُعد من أهم المحطات في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، والتي ظهر فيها أبطالنا البواسل شجاعة وإرادة الشعب المصري في استعادة أرضه من الاحتلال الاسرائيلي.
- بعد فترة من الاحتلال الاسرائيلي على مصر تمكنت القوات المصرية من استعادة الأراضي المحتلة في السادس من أكتوبر 1973، وبالتزامن مع عيد الغفران اليهودي، عبرت القوات المصرية إلى الضفة الشرقية للقناة في عملية عسكرية مفاجئة، مما أثار الذهول في صفوف العدو.
بسم الله الرحمن الرحيم ” وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِنْ لَا تَشْعُرُونَ، وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ”
- هل تعلم عزيزي الطالب أن حرب أكتوبر كانت في يوم 6 من أكتوبر عام 1973، وهذا اليوم نفسه يوافق يوم العاشر من رمضان.
- هل تعلم عزيزي الطالب أن القوات استمرت في تحطيم خط بارليف لمدة 6 ساعات متواصلة حتى استطاعت تحطيمه تماما.
زملاء ومعلمي المدرسة هذا اليوم العظيم نذكر أحد أهم حروب العصر الحديث وهي حرب أكتوبر المجيدة الذي استطاع الجيش المصري أن يهزم الجيش الإسرائيلي الذي ظن أنه من أقوى الجيوش إلا أن إرادة الجيش المصري فات الحدود ليلقن أعداءه درساً لا ينسى عن الغرور،ونحن الآن على أرض مصر الحرة القوية نحتفل بذكرى النصر العظيم الذي سوف يظل محفوراً في أذهان أجيال بعد أجيال بكل فخر وعزة.